اختلف أهل العلم في المراد بالآية التي ذكرها الله في هذه الآية
الكريمة ومن جملة ماقيل في ذلك: إنها بحيرة طبرية , وقيل: إنها مدينة
قوم لوط سدوم, وقيل: الآية هي في خبرهم وما عاقبهم الله به وقيل غير
ذلك ويحتمل أن هذه المعاني كلها صحيحة والله أعلم بمراده.