لا يصلح هذا، بل يدعو له، وأما الرقية فتكون للحاضر كما دلت على ذلك سنة النبي صلى الله عليه وسلم والله أعلم.
شبكة التاج الذهبى ....... أحمد رشاد فتوى و أحكام